1- مضاد
للميكروبات نتيجة وجود نسبة العالية من بيسابولول-آلية عمله غير معلومة- وبعض
المواد الأخرى (, luteolin quercetin, and apigenin, Herniarin Chamazulene, flavonoids, umbelliferone ) بحيث يكون زيت البابونج بتركيز 25مليجرام/مليلتر
ومستخلص البابونج بتركيز 25مليجم/مليلتر يعتبر مضاد للبكتيريا واسع المجال ومضاد
قوي للفطريات ومثبط لجرثومة المعدة والهربس.
2- تأثير مضاد للأكسدة وذلك لوجود مادتي
البيسابولول والكمازولين bisabolol, chamazulene
3- تم تقييم نشاط ضمادات
الجروح من البابونج، تم تشكيل منطقة مثبطة يبلغ قطرها حوالي 7.6 ملم. أظهرت
النتائج أن أفضل العينات لشفاء الجروح تم تحقيقها من خلال تكوين الأنسجة المخاطية بدون
ظهورأي جلد ميت وتجدد ألياف الكولاجين وتجفيف الجروح سريعًأ نتيجة وجود ألفا
بيسابولول.
4- يرتبط الأبيجنين Apigenin
بمستقبلات البينزوديازيبينات benzodiazepine لتقلل التوتر والتشنجات وتبسط العضلات وتعمل
كمهدئ خفيف ومساعد على النوم.
5- يعمل الأبيجنين وغليكوزيدات الأبيجنين على
وقف نمو الخلايا غير الطبيعي وتثبيط تكوين الأوعية الدموية وبالتالي منع النمو
السرطاني للخلايا، ويفيد أيضًا تثبيط نمو الأوعية في حالات أمراض العيون والتهاب
المفاصل الروماتويدي.
6- أظهرت دراسة أجريت
على متطوعين من البشر أن فلافونويدات البابونج والزيوت الأساسية تخترق سطح
الجلد إلى طبقات الجلد العميقة، وتم تقييم فعالية
وسلامة زيت البابونج الموضعي في المرضى الذين يعانون من التهاب مفاصل الركبة، وقد
وجد أن زيت البابونج له أثر مسكن ومحسن للوظيفة.
7- أثبت دراسة أجريت أن البابونج يمكن أن يقلل
من إكتئاب ويحسن جودة النوم للمرأة بعد الولادة وكذلك إضطراب ما قبل الطمث.
8- أجريت دراسة على مجموعة من الأطفال أُثبت
فيها أن أخذ البابونج مع التفاح يقلل مدة الإصابة بالإسهال.
9- كما أنه مفيد
لمرضى السكري من النوع الثاني وذلك لأنه يقلل مستويات السكر في الدم، ويزيد من
تخزين الكبد للجليكوجين، ويحمي خلايا بيتا من الضغط التأكسدي الناتج عن ارتفاع
السكر، ويعدل من المستقبلات المنشطة بمكاثر البيروكسيسوم
.PPARs
10- منع فقدان العظام الذي يحدث مع تقدم العمر،
حيث أن لمستخلص البابونج القدرة على تحسين تمايز وتمعدن الخلايا العظمية ولازال
هذا التأثير يحتاج إلى المزيد من البحث.
11- أدى وجود
الآزولينات في البابونج إلى بعض لتأثيرات على الغدة فوق الكلوية والدرقية أدت إلى
زيادة إفراز الكورتيزون وتقليل الهيستامين وبالتالي تثبيط إنزيمات الأكسدة الحلقية
cyclooxygenase
وأكسجيناز شحمية lipoxygenase
وبالتالي تثبيط البروستاغلاندينprostaglandins
واللوكوترايين leukotrienes.
12- يستخدم
منقوع أو مغلي البابونج الروماني في حالات عسر الهضم والمغص الناتج عن النتفاخ
والحموضة وفقدان الشهية كما يستخدم في علاج النقرص؛ لأن زهرة البابونج الروماني
لها خصائص مدرة للبول.
13- زيت البابونج الروماني وهو زيت أزرق فاتح
له رائحة التفاح الحلو يستخدم موضعيًا لتخفيف آلام تسنين الأطفال أوالمغص.
14- يستخدم البابونج الروماني في
تحضيرالضمادات لتخفيف التورم وتقليل آلام الالتهاب ويدخل في تحضير اللوسيون
للتطبيق الموضعي في الفم لآلام الأسنان وموضعيًا لآلام الأذن، وألم الأعصاب، يحسن من
التهاب الحلق والإلتهابات الشعبية وحمى القش.
15- كما أن
البابونج الألمانيGerman chamomile والروماني Roman Chamomile يستخدمان في علاج
التهاب وحساسية الجلد والإكزيما والصدفية وكلًا منهما فعال للغاية في علاج حروق
الشمس، ويدخلان في تركيب منتجات العناية بالبشرة الحساسة والمتشققة.
https://www.ncbi.nlm.nih.gov/books/NBK53238/
https://www.ncbi.nlm.nih.gov/pmc/articles/PMC2995283/
https://www.sciencedirect.com/topics/agricultural-and-biological-sciences/chamomile
Electronic Physician (ISSN: 2008-5842)
http://www.ephysician.ir
September2016,Volume:8,Issue: 9, Pages: 3024-3031, DOI: http://dx.doi.org/10.19082/302
تعليقات
إرسال تعليق